ركائز الايمان بالصحه

ركائز الإيمان بالصحة
1 ـ الصحة هي الوضع الطبيعي للبشر، وقوة الطبيعة تسعى لتعزيز الصحة، والصحة ممكنة للجميع.
2 ـ قوة الصحة أقوى بألوف المرات من قوة المرض، والمرض بالواقع لا يختزن أي قوة لأنه فكر منحرف.
3 ـ بتطبيق الإيمان بالشفاء والصحة نبلغ ما نريد، ويتم ذلك عبر تكوين تصوّر في النفس بالصحة ثم التشبث بالإيمان بهذا التصوّر.
4 ـ حين تمشي، اجعل خطواتك رشيقة ورأسك منتصباً وكتفيك إلى الخلف.
5 ـ حين تجد نفسك متقهقراً باتجاه الضعف أو المرض، غيّر موقفك فوراً، وفكّر في القوة والصحة، وارفض اعتبار نفسك شخصاً غير معافى أو كئيب أو ما شابه مما تشعر به من مشاعر سلبية تدمر الصحة والعافية..
6 ـ ولعلّ ما يعينك في ذلك هو قانون العرفان الذي عليك دوماُ أن تكون في إطاره، فتقدم الشكر لله الواحد الأحد، ولكل أحد، على كل ما أنت عليه من صحة ونجاح وحياة..
7 ـ كن دوماً مقراً بالعرفان، وسترى بأن هذا يساعدك على السيطرة على مجال أفكارك.
8 ـ إن العقل غير الشاكر يقطع الصلة مع المصدر الأعلى لكل خير، بينما العقل الشاكر يبقى باستمرار ينال دفقاً من الخيرات لأنه على اتصال بالمصدر الأعلى للخير وهو الله سبحانه وتعالى.
9 ـ عليك أن تفعل ما تستطيع فعله الآن! ونفّذ كل عمل بأفضل ما يمكن، وازرع قوة الإيمان في كل عمل تؤديه.
10 ـ كُلّ فقط حين تشعر بالجوع، وإلا فإن القوة الهاضمة ستعمل مجبرة مما يؤدي إلى اضطرابات في الهضم بكثير من الأحيان وعند أغلب الناس، هنا لابد من التمييز بين الأكل عن جوع أو عن شهية.
11 ـ الهواء غذاء، فتعلم كيف تملأ رئتيك بالهواء، فالأوكسجين يمنح الجسم الحيوية والتجدد في الخلايا.
12 ـ نمّ جيداً وبدون قلق لكي تعيد للجسم الطاقة المستنفذة في العمل خلال النهار.

مشكورة و جزاك الله كل الخير