- اقتباس :
- تانكس عالخبر تكريتي انا قرأتو ويا رب يجيب هالحكي نتيجة
العفو، وان شاء الله يجيب نتيجة، الإعلام برضو سلاح لازم نستغلو دايما في المطالبة بحقوقنا
وشكرا على مرورك ومشاركتك
- اقتباس :
- نا أؤيد كل حرف ذكر في هذا المقال... ولكني أود أن أضيف أهم مرفق من مرافق الكلية وهو: "الكافتيريا"
المكان
الذي يفترض تناول الطعام "الصحي"فيه... ولكن الواقع عكس ذلك تماما.. حيث
انه لا يعد بيئة صحية لإعداد الطعام ولا بأي شكل من الأشكال..
بل تعد الكافتيريا في الكلية "مقهى" للتدخين... لا يوجد بها الا المدخنين...
علما بان معدي الطعام لا يلبسون القفاز أثناء اعداده... وهذا يعد مأساة بحق الانسانية!!!
نضطر يوميا للذهاب خارج الكلية لتناول الطعام... وعند نفاذالخيارات التي أمامنا.. نضطر مكرهين على شراء الطعام من هذه الكافتيريا...
أرجو من الجميع سماع ندائنا الذي خرح من القلوب ليصل إلى القلوب أولا ثم الآذان ثانيا...
تحياتي الك على طرح الموضوع.. اختك:
sweety
وأنا بأيدك مليون% بس
مع احترامي الشديد لرأيك بعتقد انه في أشياء أكثر أهمية من الكافتيريا
مثلا نحنا مش عايشين حياة جامعية، نحنا عايشين حياة مدرسية
مع احترامي لكل الطلاب شباب وبنات لما أروح على الأردنية بحس فعلا انهم طلاب جامعات على عكس الموجود عنا
مع احترامي لكل الدكاترة بس أكثر من 50% منهم شهاداتهم من دول نامية أقل من الأردن بمستواها التعليمي
أنا مش عارف 35 دينار الساعة والبعض بدرس موازي 40 دينار
هذه المبالغ ما بتغطي تكاليف دراستنا وبس حتى بزيد منها بلاوي
بهذه المبلغ من حقنا نحصل على أساتذة بمستوى تعليمي راقي جدا من أمثال موسى القريوتي على سبيل المثال وليس الحصر، بهذه المبالغ من حقنا نحصل على خدمات 5 نجوم، على الأقل نجمة وحدة نرضى
من حق الطلاب يعبروا عن رأيهم بدون ما يجي حدا ويسكتهم لأنه تعبيرهم عن رأيهم جاء بارداة ملكية سامية والارادة الملكية السامية تنفذ فورا وغصب عن الكل
كل هذه الأمور يلي ذكرتها مش موجودة وفي لسا أشياء متعلقة بالقاعات والمناهج والكومبيوترات والمختبرات والانترنت وغيرو وغيرو وغيرو مش موجودة، لما تصير موجودة ممكن نطالب بكافتيريا جيدة بس حاليا هذا الطلب مش أولوية عند عدد كبير من الطلاب
أنا عشت حياة جامعية بس مش في كلية عمان، في جريدة الدستور مع زملائي من مختلف مناطق المملكة وبجتمع معهم باستمرار ونتحدث عن همومنا ومشاكلنا بكل صراحة وبتواصل معهم دائما بمختلف شخصيا وعبر الهاتف والانترنت، في جريدة الدستور حسيت حالي في جامعة وهذا الشعور ما حسيت فيه منذ تسجيلي في كلية عمان للأسف الشديد !!!
بتمنى أعيش الجو الجامعي يلي عشته في جريدة الدستور في كلية عمان قبل ما أتخرج !!!
تحياتي لك وشكرا على مشاركتك وتعبيرك عن رأيك