وكانت دراسة بريطانية حديثة أكدت وجود "قلق متزايد" إزاء تأثر الحياة الأسرية للأم العاملة التي تحاول الموازنة بين متطلبات العمل وتربية ورعاية الأطفال.
التوازن المطلوب
وجاءت نتيجة الاستطلاع الذي شارك فيه 3265 زائرا، والذي بدأ في 12-8-2008، لتؤكد أن غالبية المشاركين يرون أن المرأة العاملة لم تحقق التوازن المطلوب بين العمل والمنزل بما يتماشى مع نتائج الدراسة البريطانية، مما يعطي مؤشرا هاما إلى أن الصورة الذهنية للمرأة العاملة في المجتمعات العربية قد تغيرت، وأن النجاح الذي حققته في ميادين العمل المختلفة بات يسرق من استقرارها الأسري، وينازعها في القيام بأدوارها الأساسية في منزلها كزوجة وأم؛ لأنه يكلفها وأسرتها الكثير.
فقد أثبتت الأرقام أن نسبة 84.3% من المشاركين في الاستطلاع تؤيد هذا الرأي، بينما بلغت نسبة الموافقين على نجاح المرأة العاملة في تحقيق هذا التوازن بما لا يزيد عن 15.7% فقط.. بفارق كبير وصل إلى 68.6%.
أما فيما يختص بالمعوقات التي تمنع المرأة عن قيامها بالدورين معا، فقد أكد 41.8% من المشاركين -على غير المتوقع- أنها غير مؤهلة للعمل، بينما رأى 32.45% أن عدم مشاركة الرجل لها في القيام بالأعباء المنزلية والأسرية هو أهم معوق يقف في طريق نجاحها في البيت والعمل معا، ليتفقوا مع ما سبق، وما أكده المتخصصون في المجال الأسري من أن المرأة لا يمكن بمفردها أن تحقق نجاحا فيما فيه شراكة، بمعنى أن الزوج ليس بمعزل عن المسئولية تجاه مساعدتها للقيام بهذا الدور على أكمل وجه.
وعن دور الدولة ومسئوليتها عن سن القوانين التي تحمي خصوصية دور المرأة كأم وزوجة وامرأة فاعلة تساهم في نهضة مجتمعها، فقد جاء في الترتيب الثالث، حيث اعتبر 25.75% من المشاركين أن قوانين العمل غير المنصفة هي التي تحد من نجاح المرأة، وتحول دون إظهار قدراتها وتفوقها على مختلف الأصعدة.
الصورة من الخلف
ومن خلال مداخلة تزامن نشرها مع الاستطلاع أتاحت الشبكة لزوارها المشاركة بإضافة آرائهم وتجاربهم الشخصية لمساعدة الأم العاملة، وذلك من خلال أفكار عملية مجربة تأخذ بيديها لأداء مهامها المتعددة بشكل أفضل، في محاولة لتبادل الخبرات والتجارب لما فيه صالح الأسرة والمجتمع.
وجاءت معظم تعليقات الزوار مؤيدة لنتائج الاستطلاع، فقد عكست ليس فقط خبرات الأزواج السلبية عن عمل المرأة، بل الزوجات أيضا في اتفاق قلما اجتمعوا عليه في مناقشة مبدأ ما، أو عرض قضية بعينها.
حقا لم يشر أحدهم إلى أن المرأة غير مؤهلة للعمل، لكن في شبه إجماع رأى معظمهم أن رعاية الأسرة هي الأولوية الأولى في حياة المرأة، وأن العمل يمنعها من القيام بهذه المسئولية على الوجه الأكمل.
تقرر "أم كلثوم" ترك العمل بعد أن ثبت لديها من خلال التجربة أنه لا يمكن للأم النجاح في شيئين معا، وأن التنازل عن الوظيفة أهون من تحمل مسئولية إهمال طفلها الذي يودعها يوميا وعيناه ممتلئتان بالدموع، ويستقبلها عند عودتها بابتسامة واسعة ترى أنها لا تستحقها؛ لأنها تركته في رعاية الخادمة التي لا تصلح بديلا عنها.
وتثير "سحر" نقطة غاية في الأهمية عندما ذكرت أن رجالا كثيرين في مجتمعنا اليوم يفتشون عن المرأة العاملة للمساعدة بمصاريف الحياة، وهي لا تعتبر هذا عيبا، فالرجل والمرأة من حقهما أن يتشاركا كل شيء في حياتهما، ولكنها تعود وتتبنى نفس الرأي السابق فتقر أنه على المرأة مراعاة أولادها بنفسها، وعلى الرجل أن يحثها على ذلك، وعدم القول بأن المدخول قد يقل لأن المصاريف سوف تتزايد من ناحية أخرى، وأنه لزاما علينا أن ننظر للصورة من الخلف كي نراها أكثر وضوحا.
وفي نبرة حادة يرفض أحد الزوار -لم يعلن عن اسمه- عمل المرأة كمبدأ، لأن المجهود الذي تبذله في العمل بيتها أولى به، والتربية كما يراها من متابعة وحسن توجيه تستلزم وجود الأم مع أولادها طيلة الوقت، كما أن الإنفاق على الأسرة من مهام الرجل وليس عليها أن تتحمل عبء القيام به.
لست غبية
"الرجال أثبتوا بما لا يقبل الشك أنهم أذكى من النساء مائة مرة"، بهذه العبارة بدأت "حسناء" رسالتها لتقول في تهكم ملحوظ إن الرجل سمح للمرأة أن تشاركه في مهمته الرئيسية في الحياة، وهي العمل وجلب الرزق، ولكنه كان داهية حين رفض مشاركتها في دورها داخل البيت، ولم يستطع أحد التغلب عليه وإقناعه بغير ذلك، لأنه وببساطه ليس دوره الرئيسي.
وتوجه "حسناء" في نهاية رسالتها نداء لكل نساء العالم تقول فيه إنها ليست بهذه الدرجة من الغباء لكي تتحمل وحدها مسئوليتين كبيرتين في الوقت الذي لا يتحمل فيه الرجل غير مسئولية واحدة ويرفض تماما تحمل أي أعباء إضافية.
ونلمح من سطور تعليق آخر رفض الزائرة عمل المرأة إلا بشروط، فعلى الرغم من كونها مهندسة فإنها ترى عمل المرأة للضرورة فقط، وتطالب بالبعد عن الترف الزائد والاكتفاء بالضروريات حتى يستشعر الزوجان طعم الحياة الدافئة التي قد يفقدانها بانشغال كل منهما بأعبائه.
أما "إيناس" فتقترح أن توفر الحكومات بعض التسهيلات للأم العاملة كأن تكون أيام العمل للمرأة بنصف الدوام مع مراعاة الإجازات أيام الحمل والولادة، فهذا من شأنه ألا يؤثر كثيرا على عملها المقدس في بيتها، وترفض تصرفات الأزواج الذين يريدون من زوجاتهم أن يعملن خارج المنزل وفي الوقت نفسه لا يقصرن داخله ليكون الزوج عبئا إضافيا عليها.
وتطرح "عائشة" رؤية جديدة للتوازن المفقود داخل الأسرة.. فترى أن التربية في هذا العصر تحتاج إلى تعاون الأبوين معا، ليس لتخفيف العبء عن الأمهات فقط، ولكن لأن الأبناء هم مسئولية الأم والأب معا، وكما أن الأم لديها أساليب تربوية لكونها امرأة، فكذلك الأب له أساليب تربوية أخرى لكونه رجلا، والأسرة بحاجة إلى هذا النوع من التوازن.
وتنهي المستشارة الاجتماعية د. دعاء راجح هذا الجدل قائلة إن نجاح المرأة في تحديد رسالتها وتحديد أهدافها ووضع أولوياتها هو الخطوة الأولى على طريق النجاح، سواء كان في العمل أم داخل البيت.
ثقافة الأولويات
تعليقا على نتائج الاستطلاع تصفها د. نعيمة بن يعيش مستشارة شبكة "إسلام أون لاين.نت" في المغرب "بالصادمة" فتقول: أعتقد أن السبب في أنها جاءت على هذه الصورة هو أن المشاركين قد يكونون من شريحة المراهقين ورأيهم لم ينضج بعد، أو من الرجال الذين تزاحمهم النساء في مناصبهم ووظائفهم، فالبعض يرى أن مزاحمة النساء في العمل تؤدي إلى انتشار البطالة بين صفوف الشباب، كما أن هناك بعض الجهات تفضل استخدام السيدات مما يتسبب في صراعات بين الرجال والنساء على شغل الوظائف، فنجم عن ذلك حالة الرفض لخروجها للعمل على النحو الذي نراه، وكنت أتمنى لو كانت بيانات المشاركين موضحة بالاستطلاع حتى نكون أكثر تلمسا للحقائق.
وتتابع: على أي حال لا يمكن أن نجزم بأن المرأة لم تنجح في تحقيق التوازن بين العمل والبيت، بل على العكس حاولت أن تؤدي دورها في أسرتها كزوجة وأم بما يتلاءم مع وجودها الفطري، وحاولت أيضا أداء مهام دورها الاجتماعي من خلال وظيفة تلتحق بها أو عمل تطوعي تخدم به مجتمعها بلا مقابل، لكن ما حدث هو أن توزع أدوارها بين مهام ومسئوليات متعددة أرهقها بشدة فأصبحت قلقة ومتوترة ومنهكة لا تنعم بأي راحة؛ لذلك قد تخفق أحيانا ولها العذر، وإذا ما نجحت يأتي هذا النجاح على حسابها في المقام الأول وحساب أسرتها إذا لم تتفهم أهمية دورها الاجتماعي وإذا لم تقدم لها الدعم والمساندة المطلوبين، أما في حالة مشاركة الزوج والأسرة في تحمل المسئولية داخل المنزل فإن الصورة تصبح مغايرة تماما، ويصبح التوازن أمرا ميسورا.
ويتفق معها في الرأي د. عمرو خليل رئيس مركز الاستشارات الاجتماعية والنفسية بالإسكندرية، الذي يرى أن القول بأن المرأة غير مؤهلة للعمل قول غير محدد ويجافيه الصواب؛ لأن البعض قد يقصد به أن تكون غير مؤهلة نفسيا أو فسيولوجيا، والبعض الآخر قد يقصد كونها تحتاج إلى بعض التدريب، لذلك فهو يرى أن السؤال على هذه الحال يعطي مؤشرا غير صحيح، ويؤكد أن هناك بعض المفاهيم الخاطئة عن المرأة التي لا تعمل وأنها تعاني من تخلف ثقافي وغباء، رغم أن الواقع أثبت أنها تقوم بوظائف متعددة داخل بيتها، فهي تقوم بدور المدرسة والطبيبة النفسية لأبنائها، بالإضافة للأدوار الأخرى كطاهية ومديرة منزل ومربية، ولو غابت الأم لاحتاجت الأسرة لمجموعة من المتخصصين في هذه المجالات المختلفة.
أما عن رأي السيدات اللائي يفضلن البقاء في المنزل على الخروج للعمل فيرى أن ذلك مرده غياب ثقافة الأولويات، بمعنى أن المرأة أحيانا تضع ترتيبا لأولوياتها لا يتناسب مع ظروفها، فترهق نفسها على سبيل المثال بالعمل وإكمال دراستها العليا ورعاية أطفالها في وقت واحد، وهو ما يطلق عليه "الترتيب القهري للأمور"، وينتج عن ذلك بالطبع فشل حتمي لأنها ظلمت نفسها بهذا الكم من الأعباء.
ويرى أن حل هذه الإشكالية يكمن في عدة أمور:
أولا: تصحيح المفاهيم عن دور المرأة في البيت وأهميته، مع عدم إغفال طموحها الشخصي والوظيفي، وذلك بخلق صورة جديدة للمرأة الوسط بين النموذجين وإقناع المجتمع بها.
ثانيا: الترتيب المنطقي للأولويات، فعندما يتواجد الأطفال تكون الأولوية لهم خاصة في السنوات الأولى من عمرهم.
ثالثا: القضاء على العشوائية الفكرية، بمعنى أن تحدد المرأة طموحها حسب ظروفها، وهي تعلم أن أسرتها ستتحمل معها مسئولية اختيارها، ويعتمد نجاحها في الاختيار السليم بين العمل أو القرار في البيت على عدة عوامل كثيرة، منها قدرتها النفسية على تحمل الضغوط، ومدى وعيها بدورها كزوجة وأم، ومدى اقتناع الزوج وتفهمه لعملها، ثم مدى وعيه بدوره الأبوي والأسري، وأخيرا طبيعة العمل نفسه والهدف منه، فنجاح المرأة في تحديد رسالتها وتحديد أهدافها ووضع أولوياتها هو الخطوة الأولى على طريق النجاح، سواء كان في العمل داخل البيت أو خارجه.
~~همس الحب~~ مشرفة قسم كلام نواعم
عدد الرسائل : 2099 العمر : 37 التخصص : A.I.S المـــــزاج : النـشــــاط : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 10/10/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 1:20 am
يعني مهما كان بدها تكون ناجحه 100% بشغلين وكل واحد فيه مدوام كامل؟!.. اذا قدرت او حاولت رح تهلك حالها وما حدا رح ينتحر بهالشي إلا هي!!!
ورح تضيع اهم شي بحياتها ورح تندم عليه بعدين الي هو تربية اولادها وانها ضيعت احلى لحظات حياتهم عشان الشغل!!!
MoDi BaRg مدير تنفيذي
عدد الرسائل : 7080 العمر : 36 التخصص : A.I.S المـــــزاج : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 5:49 am
wallah ya 3abd ana br2y eno almra2a bt2dr 3ala hada alshi awal ftrah mn alzwaj ama lm ejeha wlad ra7 eser sa3b 3leha kteer w ra7 ekon sh3'lha bs e7teajat al7eat ma 5alat bdel tany llmr2a 2la tsht3'l w tsa3d zojha bmsroof albeet 3ala 7sab trbaet atfalha thx 3bd 3al modo3 almhem
Malik asinjlawi عضو مبدع
عدد الرسائل : 1381 العمر : 35 التخصص : محاسبه المـــــزاج : هوايــــتي : النـشــــاط : الفــــريـق : الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 06/10/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 9:05 am
المرأة مكانها الوحيد فقط البيت لانها لن تقدر ان تربي اولادها وان تذهب الى عملها ولن تقدر ان تحضر الوجبه الئيسيه وهي وجبة الغداء لذلك ل تقدر ان توازن اما ان تربي اولادها او تذهب الى الوظيفه وتترك الشارع يربيهم وشكرا
عبدالرحمن طعمه عضو نشيط
عدد الرسائل : 369 العمر : 37 التخصص : A I S المـــــزاج : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 11:02 am
AMMAR مشرف الاقسام الرياضية
عدد الرسائل : 2604 العمر : 36 التخصص : MIS المـــــزاج : هوايــــتي : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 12:24 pm
والله أنا برأيي إنه مش كل النساء قادرات على تحقيق التوازن بين الحياة العملية والزوجية بس في نساء قادرات لكن بصعوبة وليس لفترات طويلة لأنه مسؤولياتهم الزوجية خصوصا راح تتزايد مع الزمن مشكور عبد الرحمن على الموضوع
خليل العملة مشرف عام
عدد الرسائل : 4126 العمر : 36 التخصص : M.I.S المـــــزاج : هوايــــتي : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 07/10/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 3:25 pm
مشكور عبد الرحمن
بس انا باعتقادي انها ستفشل مع مرور الزمن
عبدالرحمن طعمه عضو نشيط
عدد الرسائل : 369 العمر : 37 التخصص : A I S المـــــزاج : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 3:33 pm
خليل العملة كتب:
مشكور عبد الرحمن
بس انا باعتقادي انها ستفشل مع مرور الزمن
angel eyes عضو متألق
عدد الرسائل : 577 العمر : 36 التخصص : ais المـــــزاج : النـشــــاط : الفــــريـق : الأوســــمة : لا يوجد تاريخ التسجيل : 12/06/2008
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 6:59 pm
انا برايي بتقدر اذا قدرت تنظم وقتها منيح وتحدد اواوياتها وشكرا على الموضوع
عبدالرحمن طعمه عضو نشيط
عدد الرسائل : 369 العمر : 37 التخصص : A I S المـــــزاج : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الأحد أغسطس 31, 2008 9:14 pm
angel eyes كتب:
انا برايي بتقدر اذا قدرت تنظم وقتها منيح وتحدد اواوياتها وشكرا على الموضوع
mota عضو جديد
عدد الرسائل : 28 العمر : 35 التخصص : accounting النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : لا يوجد الأوســــمة : لا يوجد تاريخ التسجيل : 13/04/2008
موضوع: رد: هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية الثلاثاء سبتمبر 02, 2008 10:25 pm
المراة قادرة على التوفيق بين العمل والبيت في حال لم يكن لها اولاد او اذا كان لديها مربية في البيت لاولادها اما غير ذلك فهذا يعتبر اجهاد للمراة ولا يعتبر من العدل وشكرا على الموضوع
هل المراة قادرةعلى تحقيق التوازن بين الحياةالعملية والزوجية