عدد الرسائل : 7080 العمر : 36 التخصص : A.I.S المـــــزاج : النـشــــاط : حالة الدردشة : الفــــريـق : الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 28/12/2007
موضوع: فضائيات التطبيع 1 الخميس يوليو 10, 2008 1:21 am
بمقدور تل أبيب الآن مشاهدة أي فيلم عربي .. لا فرق بين "سي عمر" لنجيب الريحاني أو "كركر" لمحمد سعد، وبمقدور تل أبيب أيضا أن تستمع إلي عبدالوهاب جنبا إلي جنب مع تامر حسني..
بل تطور الأمر لدرجة أن تل أبيب اشترت حقوق استماع وبث أناشيد سامي يوسف! كل شيء بصورة شرعية..فالعقود مبرمة ومسجلة بين الجانبين، جانبنا وجانبهم... و"شايلوك" في تل أبيب مستعد بكل وثائقه وعقوده ، فالقضية ليست شقاوة عيال "بيضربوا أغانينا وأفلامنا من شبكة الإنترنت". تكشف صحيفة «البديل» واحدة من أخطر مراحل قضية التطبيع مع "الكيان الصهيوني" متمثلة فيما أقدم عليه عدد من كبري شركات الإنتاج العربي الفضائي من إبرام عقود واتفاقات مع شركات إسرائيلية بغرض تسويق وعرض أغان وأفلام ومنتجات هذه الشركات في "إسرائيل" لقاء الحصول علي مقابل مادي مجزٍ . ليس هذا فحسب،بل يحق للجانب الإسرائيلي ملاحقة كل من تسول له نفسه عرض منتجنا العربي أمام المحاكم،أي أن العلاقة بين الطرفين علاقة شراكة كاملة،وتعاون منظم،وبيزنس "فاجر" لا تستعطفه القضية،ولا تستوقفه دماء "اليمامة" علي كل شبر من أراضينا..بيزنس "يصالح" فيما "يتوخي الهرب".
بالمستندات والوثائق،نستعرض وقائع الاتفاقات بين شركات الإنتاج العربية الكبري مثل روتانا وعالم الفن وميلودي والعين ومزيكا وننشر فيما يلي بالمستندات والوثائق،نستعرض وقائع الاتفاقات بين شركات الإنتاج العربية الكبري مثل روتانا وعالم الفن وميلودي والعين ومزيكا، وعدد من الفضائيات التابعة لهذه الشركات،مع الجانب الإسرائيلي،سواء عن طريق الوساطات المتعددة والالتفافات الوقائية حتي لا ينكشف الامر، أو عن طريق المعاملات المباشرة التي لم تتعب نفسها كثيرا ولم تجد ما "تختشي" منه حينما وقعت علي عقود قانونية،كان إمضاء طرفها الثاني بحروف "عبرية" صريحة،وكانت عناوينه في بعض الأحيان "1 شارع هعيميك" /كريمئيل/ إسرائيل!القضية لا تقف عند هذا الحد،بل ستتطور في الحلقات القادمة، كما سنكشف، إلي قوف أطراف مصرية وعربية أمام المحاكم الإسرائيلية في خلافات وشقاقات البيزنس المشترك .
أسماء الوليد بن طلال ومحسن جابر وآخرون كمهندسي اتصال ومقاولين كبار مع الجانب الصهيوني وبين الحلقة والاخري ستبرز أسماء الوليد بن طلال ومحسن جابر وآخرين كمهندسي اتصال ومقاولين كبار مع الجانب الصهيوني . ولايفوتنا وسط هذه التفاصيل التفريق بين عرب الداخل الذين عمد هؤلاء "المبزنسون" "المطبعون" الي استغلال ظروفهم للتسلل للسوق الإسرائيلية في محاولة هزيلة للالتفاف علي جريمة "التطبيع"،وبين التعامل مع الإسرائيليين مباشرة كما حدث في حالات أخرى. هذه الحلقات "الموثقة" بالعقود المدعومة بالوثائق،تحكي لك عن الذين "صالحوا" و"هادنوا" و"بزنسوا" و"طبعوا"..الذين ارتضوا الدولار عوضا عن دم أبنائنا، ولم يروا بأسا من فرفشة تل أبيب قليلا.. بالأغنية تارة وبالفيلم تارة أخري.
«مزيكا» و«زووم».. تطبيع ع المكشوف «عالم الفن» منحت «آماد» الإسرائيلية حق توزيع أغانيها داخل إسرائيل والضفة الغربية . شركة «ديجيتال ساوند» لعبت دور الوسيط بين «عالم الفن» والشركة الإسرائيلية.. وتم توقيع الاتفاقية في مارس 2007 .
صاحب شركة «عالم الفن»،«محسن جابر» لم يلجأ إلي وسيط ليتعامل مع الصهاينة «محسن جابر» صاحب شركة «عالم الفن»، لم يلجأ إلي وسيط ليتعامل مع الصهاينة، إنما اتخذ طريقة مباشرة إليهم. فقد فضل أن يمنح حقوق استغلال منتجاته الفنية الخاصة بجميع شركاته، إلي شركة واحدة فقط تلعب دور الوسيط لتقوم بدورها وتتعامل مع شركة إسرائيلية. الشركة هي ستارز للإنتاج الفني، شركة ذات مسئولية محدودة، وتحمل رخصة رقم 30447 صادرة من مدينة دبي للإعلام بتاريخ 20 / 3 / 2002، ومقرها مدينة الإنتاج الإعلامي وتحديدا منطقة دبي الحرة للتكنولوجيا والتجارة الإليكترونية والإعلام في دولة الإمارات. كما وكَّل أيضا شقيقه مصطفي محمد أحمد جابر في فبراير 2007 شركة "ديجيتال ساوند (ش.م.م) ومقرها المنطقة الحرة العامة الإعلامية بمدينة السادس من أكتوبر وهي إحدي شركات محسن جابر في طبع ونسخ وتوزيع كتالوجات المصنفات الفنية التي تنتجها الشركة في جميع أنحاء العالم كتالوجات تحت مسمي "عالم الفن، صوت لبنان" أو التي تملك الشركة تراخيص حقوق توزيعها. وقد شمل التفويض أيضا الأشرطة الجديدة التي تصدر عن شركة "ستارز للإنتاج الفني" أو عن الشركات التابعة لـ مصطفي جابر، ومنها "عالم الفن" طوال مدة سريان هذا التفويض، الذي يشمل حق شركة "ديجيتال ساوند" في استغلال المصنفات المسجل منها والمصور بكافة طرق "النشر والطبع والتوزيع والنسخ والاستغلال المالي بما فيها شرائط كاسيت واسطوانات C.D وجميع وسائل التكنولوجيا والديجيتال وأيضا البث الإذاعي والتليفزيوني وإعادة البث والأداء العلني والتوصيل العلني والإتاحة عبر أجهزة الحاسب الآلي وشبكات الإنترنت وشبكات المعلومات وشبكات الاتصالات والتليفونات الأرضية والمحمولة وغيرها سواء كانت صوتًا أو صوتًًا وصورة وبجميع الطرق والوسائل سواء المعروف منها حاليا أو ما يستجد من وسائل وتقنيات أخري مستقبلا"، بحسب ما جاء في التوكيل الذي حصلت "البديل" علي نسخة منه. وقد منح التوكيل شركة "ديجيتال ساوند" الحق في استعمال العلامة التجارية لشركة ستارز والعلامات التجارية الأخري المرخص لها بها مثل "عالم الفن" و"زووم" و"مزيكا"، بالإضافة إلي الحق في اتخاذ جميع الإجراءات القانونية في جميع أنحاء العالم لحماية المصنفات الفنية التي جاء ذكرها في التوكيل، الذي يسري لمدة خمس سنوات تبدأ من 1 فبراير 2007، ويتجدد تلقائيا لمدد أخري كما جاء في التوكيل، المصدق عليه من القنصلية المصرية بدبي برقم 7155، ومن الخارجية المصرية برقم 20064، والذي منح شركة «ديجيتال ساوند» الحق في منح وتفويض الغير في كل أو بعض مما ذكر، دون أن يضع أي شروط علي تفويض شركة "ديجيتال ساوند" لطرف ثالث، الأمر الذي يعزز من أن توكيل "ديجيتال ساوند" لإحدي الشركات الإسرائيلية بعد شهر واحد من توكيل مصطفي جابر لها كان مخططًا له من قبل. حيث تم توقيع اتفاقية في 15 مارس 2007، حصلت «البديل» علي نسخة منها، بين شركة "ديجيتال ساوند ش.م.م"، والمؤسسة بنظام المناطق الحرة العامة الإعلامية بمدينة السادس من أكتوبر ومقرها الرئيسي بمدينة السادس من أكتوبر، ومسجلة بسجل تجاري الاستثمار تحت رقم 5377 ومثلها في التوقيع علي الاتفاقية أحمد خالد بصفته المدير العام، وبين شركة "إرابيا ميوزيك للإدارة والتوزيع" AMAD، والتي مثّلها في التوقيع المحامي نمير قاسم، ومقرها الرئيسي 1 شارع هعيميك، صندوق بريد 632، كرميئيل 20101، "إسرائيل"!.
شركة اسرائيلية تمثل الشركة المصرية وتحميها قانونيا في تسويق انتاجها الفني في اسرائيل وجاء في الاتفاقية أنه "بما أن الطرف الأول شركة "ديجيتال ساوند"، هو شركة للإنتاج والتوزيع الفني، ويملك حقوقا حصرية في بث أو تسويق أو إدارة تسجيلات صوتية وفيديو كليب، وأنه لم يمنح أيا من حقوقه لأي جهة أخري كانت في إسرائيل أو في الضفة الغربية، وأنه معني بترخيص بعض حقوق استغلال تسجيلاته الصوتية للطرف الثاني لمدة الاتفاقية وكذلك منحه حق حمايتها قانونيا، وتسويقها، وتطبيقها وجباية المستحقات علي تلك الحقوق المنصوص عليها في هذه الاتفاقية في إسرائيل، بما يشمل تقديم دعاوي قضائية للمحاكم، للتفاوض مع المدعي عليهم، وتحصيل الديون والمستحقات، بحسب شروط هذه الاتفاقية، وبما أن الطرف الثانيAMAD هو شركة مسجلة للتوزيع الفني، لإدارة حقوق مبدعين والحفاظ علي حقوق فكرية وإنتاجية، وأنه أبدي استعداده للحصول علي هذه الحقوق بحسب الشروط المذكورة في هذه الاتفاقية، فقد تم الاتفاق بين الطرفين.
تسويق الإنتاجات الموسيقية التي تحمل العلامة التجارية لشركة عالم الفن -عالم الفن محسن جابر وشركاه في صلب الاتفاق مع الشركة الاسرائيلية و قد حددت الاتفاقية إنتاج الطرف الأول "شركة ديجيتال ساوند"، والتي تم منح حق استغلالها لشركة "AMAD الإسرائيلية فيما يلي "إنتاج موسيقي، والذي له حقوق بثها، إسماعها، تسجيلها، نسخها وتوزيعها، كلها أو جزء منها، كانت وستكون، خلال فترة سريان هذه الاتفاقية، ملكاً أو مملوك حقوق استغلالها للطرف الأول، وبضمنها الإنتاجات الموسيقية التي تحمل العلامة التجارية لشركة عالم الفن -عالم الفن محسن جابر وشركاه"-، العلامة التجارية للقناة الفضائية مزيكا "MAZZIKA" والعلامة التجارية للقناة الفضائية زووم- "ZOOM". وقد منحت شركة "ديجيتال ساوند" التي تمثل في هذه الاتفاقية بشكل غير مباشر، شركة عالم الفن وقناتي "زووم" و"مزيكا"، ترخيصاً حصرياً لحقوق استغلال إنتاجاتها الفنية السالفة الذكر لشركة "AMAD" الإسرائيلية، لـ"تطبيقها وجباية المستحقات علي تلك الحقوق المنصوص عليها في هذه الاتفاقية وذلك في داخل إسرائيل والضفة الغربية فقط، بما يشمل ذلك من تقديم دعاوي قضائية للمحاكم، والتفاوض مع المدعي عليهم، وتحصيل الديون والمستحقات"، و"حماية استغلال تلك الحقوق ومقاضاة المستعملين المخالفين داخل النطاق الجغرافي لدولة إسرائيل فقط لا غير".
الاتفاق يشمل بيع ما ينشر في قناتي مزيكا وزووم لمحطات الاذاعة والتلفزيون الاسرائيلية ومرة أخري لا يقتصر الترخيص الممنوح للشركة الإسرائيلية علي جباية مستحقات شركة "عالم الفن" وقناتي "زووم" و"مزيكا" فقط، وإنما يمتد أيضا لتسويق منتجات هذه الشركات لشبكات الاتصالات ومحطات الإذاعة وقنوات التليفزيون الإسرائيلية، كما جاء في الاتفاق الذي ينص علي "تسويق الإنتاج الموسيقي للطرف الأول فقط لشبكات الاتصالات ومحطات الإذاعة والتليفزيون العاملة داخل النطاق الجغرافي لدولة إسرائيل فقط لا غير بعد الحصول علي الموافقة الخطية المسبقة من الطرف الأول لكل اتفاق يزمع إجراؤه".
المقابل المادي 50 الف دولار امريكي للشركة المصرية و52 % من الايرادات الاضافية وعن المقابل المادي الذي ستحصل عليه شركة "ديجيتال ساوند" ممثلة "عالم الفن" و"زووم" و"مزيكا" فقد حددته الاتفاقية بمبلغ 50 ألف دولار أمريكي تدفعها شركة "AMAD" الإسرائيلية، وقت توقيع الاتفاقية، كدفعة مقدمة وحد أدني تحت حساب نصيب "ديجيتال ساوند" من الإيرادات بالإضافة إلي أن 25% من المبالغ التي سيجبيها الطرف الثاني "AMAD" ستكون من حق "ديجيتال ساوند"، بعد خصم المبلغ السابق، وفي حال كسب دعوي قضائية، يتم خصم رسوم الدعوي البالغة 2.5% من قيمتها قبل حساب نسبة كل من الطرفين من الدخل الذي يتم توزيعه من هذه الدعوي القضائية، أما بالنسبة لجميع التكاليف الباقية فتتحملها شركة "AMAD"، بما فيها رسوم الدعاوي التي لم يتم كسبها. كما اشترطت الاتفاقية عدم جواز منح شركةAMAD" الإسرائيلية، ترخيصًا لطرف ثالث، لاستعمال إنتاج "ديحيتال ساوند" الموسيقي لمدة تتعدي فترة هذه الاتفاقية إلا بموجب موافقة مكتوبة ومنفصلة من "ديجيتال ساوند" نفسها، وفي هذه الحالة يكون حق "ديجيتال ساوند"، بالنسبة للفترة المتعدية، 65% من المبالغ التي سيدفعها الطرف الثالث، كما التزمت شركة "ديجيتال ساوند" بالامتناع عن إعطاء أي توكيل أو ترخيص أو حق علي إنتاجاتها، خلال فترة الاتفاقية، لأي طرف ثالث في إسرائيل أو الضفة الغربية فيما عدا العقد الممنوح حاليا لشركةEMI بشأن توزيع المنتجات الموسيقية، كما التزمت "ديجيتال ساوند" بتقديم جميع المعلومات والأدلة التي يطلبها منها الطرف الثاني لغرض هذه الاتفاقية طالما دام ذلك بإمكانها.
ديجتال ساوند المصرية تشترط الوقوف على اية تفاصيل مرة كل 3 شهور على الاكثر وألزمت الاتفاقية شركة AMAD" الإسرائيلية بتسليم شركة "ديجيتال ساوند" تقريرا كاملا ومفصلا عن جميع الدعاوي أو التحقيقات أو الإجراءات أو جباية المستحقات التي قام بها كل ثلاثة شهور، وإبلاغها بأي مفاوضات تجريها من أجل اعطاء أي ترخيص لاستعمال انتاجات "ديجيتال ساوند"، التي التزمت شركة AMAD" بتحويل استحقاقاتها خلال مدة أقصاها 20 يوما من تاريخ التقرير المفصل أي كل ثلاثة شهور . إلا أنه، وعلي ما يبدو، لم يكن هذا التفويض المفصل كافياً، لإنجاز مهمة كان يراد به إنجازها، كقضية في محكمة إسرائيلية، وهو الأمر الذي دعا مصطفي محمد أحمد جابر بصفته رئيساً لمجلس إدارة شركة "عالم الفن" (ش.م.م)، وله حق التوقيع بموجب سجل تجاري رقم 5894 جنوب القاهرة بتاريخ 18/9/2000، بعمل "توكيل رسمي"، في يوم الأربعاء الموافق 18/4/2007، لكل من وسام كمال قاسم ونمير كمال قاسم حسين المحاميين الإسرائيليين ومقيمين بإسرائيل في رفع القضايا علي شركة Cellcom، أكبر شركات الاتصالات في إسرائيل، وإدارتها بشأن رد ودفع الاعتداءات علي التسجيلات الصوتية وجميع المصنفات الفنية المملوكة لشركة عالم الفن (ش.م.م) وحماية العلامات التجارية للشركات. لم يوكل مصطفي جابر المحاميين الإسرائيليين لدفع الاعتداءات علي المصنفات الفنية المملوكة لـ"عالم الفن" فقط، وإنما أيضا لاتخاذ كافة الإجراءات لتسجيلها قانوناً بالإدارات المختلفة داخل إسرائيل والضفة الغربية باسم ولصالح شركة عالم الفن (ش.م.م)"، كما منح التوكيل، الذي حصلت "البديل" علي نسخة منه، المحاميين المذكورين الحق في "رفع قضايا التعويضات اللازمة علي شركة Cellcom وإدارتها داخل إسرائيل والضفة الغربية، وكذا في اتخاذ جميع الإجراءات في هذا الشأن أمام جميع المحاكم وتمثيله أمامها وفي الطعن في أحكامها وتمثيله أمام جميع الجهات والمصالح الحكومية وغير الحكومية الرسمية منها وغير الرسمية واتخاذ كل ما يستلزمه الأمر في ملاحقة المعتدين علي الحقوق والعلامات التجارية المشار إليها سواء كانت هذه الملاحقة إداريا أو بوليسيا أو قضائيا، ويجوز له التصالح في القضايا المرفوعة منه لصالح الشركة أو صرف تعويضات لهذه الأحكام، كما أذنته بتوكيل غيره في كل أو بعض ما ذكر وله الحق في توكيل المحامين".
المستشار الاعلامي للشركة المصرية لا يعلم اي شيء ومحسن جابر خالرج القاهرة واحمد خالد كذلك لتوكيل المذكور، والذي وقع عليه "مصطفي جابر" بصفته، بالإضافة إلي "نمير حسين" الذي وقع باللغة العبرية، تم تحريره ليكون ساريا بالنسبة لجميع الدعاوي التي ترفع علي شركة Cellcom وإدارتها خلال مدة عام ميلادي واحد فقط يبدأ من تاريخ التوقيع عليه، وحتي انهاء جميع الإجراءات المتعلقة بهذه الدعاوي بما يشمل جميع الإجراءات لتنفيذ، تطبيق وجباية قيمة القرارات القضائية بهذه الدعاوي أمام الدوائر المختلفة ودوائر الإجراءات. و من جانبه قال المستشار الإعلامي لشركة "ديجيتال ساوند"، لـ"البديل"، "علي عبد الفتاح"، إنه ليس لديه أي فكرة عن هذه القضية، وحينما طلبنا الحديث إلي "محسن جابر" أو "أحمد خالد" مدير الشركة، قال إنهما غير متواجدين في القاهرة
( هذا التقرير منقول عن صحيفة البديل المصرية وقد نشر امس الثلاثاء ) .
انتظروا فضائيات التطبيع رقم 2 ، وهوالريبورتاج الثاني الذي نشرته صحيفة البديل المصرية
~žô§ž(AbuKishik .
عدد الرسائل : 9041 العمر : 37 التخصص : A.I.S المـــــزاج : هوايــــتي : النـشــــاط : الفــــريـق : الأوســــمة :