صبحي فحماوي - "أنا ما هنت في وطني.. ولا لاصغّرت أكتافي.. وقفت بوجه ظلامي.. يتيماً عارياً حافي.(توفيق زياد) .
*"لا ينظرون وراءهم ليودعوا منفى.. فأمامهم منفى.. وقد عرفوا الطريق..!" ( محمود درويش.) .
*"أدموع النساء والأطفال..تجرح القلب، أم دموع الرجال؟ بلد كان آمناً مطمئناً..فرماه القضاء بالزلال! لا تقف بنابلس الثكلى.. فما عندها مجيب سؤال!" (ابراهيم طوقان 1927) .
*" وأخيراً انحنى، وكتب على ورقة أمامي : (ماذا فعلت من أجل وطنك؟ ) نظرت إليه مندهشاً ، ولكنني لم أستطع أن أجيب على ذلك السؤال المفاجىء..(غسان كنفاني- رواية الأعمى والأطرش)".
*"على كل فلسطيني أن يكتب روايته" (إدوارد سعيد) "لو أن أي شعب في العالم، تعرض لما تعرض له الشعب الفلسطيني من وحشية جارفة، لما بقي له أثر على هذا الكوكب ." (عبد الكريم الغرايبة) .
* "وفلسطين مثلما الأمس كانت، أثر ماثل، وقلب عليل.. من خلال المأساة ألمح يافا..كسراب يمشي إليها الجليل..ومن الظلمة الرهيبة يبدو.. جبل القدس عانقته الخليل..تاجروا باسمها حراماً فأضحى .. كل علج عنها بها مشغول!" (كمال ناصر).
* "من غيري يا رب الغرباء تطارده الأشباح.. من حيفا حتى غزة ، حتى الشياح؟ من غيري يطرده الإخوة والأعداء؟ قل لي يا رب الغرباء! أنظر في المرآة ، أراه، يحدق بي(هذا الواقف يشبهني) أمشي، يمشي(ها هو يتبعني) أركض، يركض.أتوقف يتوقف..(هل أعرفه ؟ هل يعرفني؟) فلنتحدث..أتحدث معه ينكرني.. (ينكرني . يتبعني. يشبهني) اللعنة.. من هذا اللاهث خلفي..يا وطني ؟!(علي فودة) "
* الجنود الإسرائيليون لا يهاجمون إلا بعد منتصف الليل، فنصلي كيلا تتوجه أصواتهم إلى بيتنا..مهما كانت المعاناة والظروف..الانتفاضة رفعت رؤوسنا!" (ليلى الأطرش- ليلتان وظل امرأة) .
* " تاريخ إسرائيل القديمة يبدو كلحظة قصيرة في مسيرة التاريخ الفلسطيني الطويل.. يحتاج التاريخ الفلسطيني أيضاً إلى أن يخلق لنفسه فضاء، حتى يتمكن من إنتاج روايته الخاصة للماضي، وبهذا يساعد في استعادة أصوات السكان الأصليين، الذين تم إسكاتهم، في خضم اختلاق إسرائيل القديمة.(كيث وايتلام- كتاب اختلاق إسرائيل القديمة، إسكات للتاريخ الفلسطيني)" .
* "حتى لو صلبوا آخر فلسطيني على تلة الجلجلة، فلن يعيدوا الحياة لدولة إسرائيل اليهودية الافتراضية"(إسرائيل شامير- كتاب أزهار الجليل) .
* " لقد وجدوا أن إقامة دولة فلسطين فوق باخرة، هو أمر قابل للبحث، ولكن من سيعطيهم تلك السفينة، وهل سُمِح لغير نوح بأن يُكِّون دولة داخل سفينته، إذا ما غمر الموج أعالي الجبال..لقد غمر الموج أعالي الجبال يا عذبة، وطافت سفينة عائلة نوح الفلسطيني فوق بحر ميت! فأين المفر؟ (صبحي tحماوي- رواية عذبة).
* "سنرجع يوماً إلى حينا.. ونغرق في دافئات المنى.. سنرجع مهما يمر الزمان.. وتنأى المسافات ما بيننا" (هارون هاشم رشيد ) ".
* يا تلاميذ غزة الغاضبون علمونا .. بعض ما عندكم فإنا نسينا ..علمونا كيف الحجارة تغدو بين أيدي الأطفال ماساً ثمينا.. كيف تغدو دراجة الطفل لغماً ..وشريط الحرير يغدو كميناً..كيف مصاصة الحليب إذا ما حاصروها تحولت سكيناً" (نزار قباني) .
*"الغضب الساطع آت ، وأنا كلي إيمان.. سأدق على الأبواب، وسأفتحها الأبواب، وستمحو يا نهر الأردن، أثار القدم الهمجية. وسيهزم وجه القوة! البيت لنا ، والقدس لنا، وبأيدينا ، سنعيد بهاء القدس.. بأيدينا.. للقدس سلام آتٍ (الأخوين رحباني- غناء فيروز).
[/td][/tr][/table][/center] تاريخ التسجيل : 30/10/2007
موضوع: رد: 60 عاماً من التيه الفلسطيني! الجمعة مايو 16, 2008 5:39 pm
ستين عاما ً ما بكم من خجل ُ ... تميم البرغوثي ....
تحياتي حبيبي محمود
كل الشكر
™®_-_ahmad ajouri _-_™® مشرف عام
عدد الرسائل : 7167 العمر : 34 التخصص : A.I.S المـــــزاج : النـشــــاط :
الفــــريـق :
الأوســــمة :
تاريخ التسجيل : 21/10/2007
موضوع: رد: 60 عاماً من التيه الفلسطيني! الجمعة مايو 16, 2008 6:32 pm
اقتباس :
*"على كل فلسطيني أن يكتب روايته" (إدوارد سعيد) "لو أن أي شعب في العالم، تعرض لما تعرض له الشعب الفلسطيني من وحشية جارفة، لما بقي له أثر على هذا الكوكب ." (عبد الكريم الغرايبة)
موضوع: 60 عاماً من التيه الفلسطيني! 
الجمعة مايو 16, 2008 3:04 pm
