الفراغ العاطفي

بالاول يسلمووووو معتصم الموضوع حلو وبيستاهل انه نتناقش فيه
هلئ الوالدين الهم اكبر دور بهالمشكله وازا الوالدين ضموا ولادهم واعطوهم الحنان والحب الكافي
من والدينهم بعبي جزئ من الفراغ العاطفي وبعدين الاخوان والاصحاب بيجوا بالمرتبه التانيه لملئ الفراغ العاطفي
ودايما ولازم ما ننسى انه الصلاه كتير مهمه في هالمشكله هي
لانه ازا كان الانسان بصلي وبيقرا قران مابيشعر بالفراغ العاطفي
الله يبعد عن الكل بالشعور هاد

الاهل الي ما بيديروا بالهم على اولادهم صح
وما بيعلموهم التفكير الصح
وبس كل همهم انه يشتغلوا ويجيبوا فلوس لاولادهماو انه الام من النوع الي ما بيهمه وما بيسأل والي يصير يصير!!!
هدا غلط
لانه الطفل من وهو صغير بده اهتمام
واحد يسمعه ويهتم فيه ويحكيله شو يعمل وشو ما يعمل
لو ما كان هدا الشي موجود
الطفل لما يكبر شوي يا اما بينطوي على حاله
او اول حدا بيشوف انه بيهتم فيه رح يأمن له
وعلى الاغلب هالشخص بيكون من الجنس التاني!!نتيجه للإختلاط..
فلو كان الاساس صح الي هو الاهل والبيت
وما في وقت فراغ الواحد يقعد يفكر فيه باشياء جاي نتيجه للإختلاط
يعني يكون في نادي او معهد او اشي موهبه عند كل واحد يشغل وقته فيها
فهيك الواحد ما بيكون عنده فراغ عاطفي وبيصير بالاخر دماار عاطفي...

شكرا معتصم على طرح هذا الموضوع الشيق

وبعتقد انه السبب خجل الأهل من اظهار عواطفهم أمام أولادهم وسيادة اعتقاد خاطئ في المجتمع الأردني بشكل خاص والعربي بشكل عام ، أن اظهار العواطف لا يتناسب مع خشونة الرجل ورجولته، وهذا اعتقاد خاطئ دينيا وعلميا وانسانيا

فمن ناحية الدين، أدعو كل من يشكك في كلامي إلى مراجعة كتاب السيرة النبوية لابن هشام، وفيه ستجد الكثير من المواقف التي تظهر عواطف الرسول الجياشة مع زوجاته وأهله وأولاده، وبما أن الاقتداء بالنبي سنة واجبة على المسلم، فعمل العكس مخالفة لأوامر الرسول صلى الله عليه وسلم

من الناحية العلمية، ثبت أن اظهار العواطف يزيد من احتمالية ولادة أطفال سليمين نفسياً ويعيشون في بيئة سليمة صحية، فلا مانع من ترعرع الأطفال في جو أسري تسوده المحبة والعواطف المتبادلة بين الزوجين وبين أفراد الأسرة، فذلك يساهم في ازالة التوتر، ويساهم في انشاء جيل سليم صحياً ونفسياً ويقلل من الأمراض الجسمية منها والنفسية، وتستطيعون التأكد من كلامي بالبحث في (غوغل) عن أحدث الدراسات التي تناولت ضرورة وجود الحب والعواطف في الأسرة لتنشئة أطفال سليمين صحيا ونفسيا

أما من الناحية الانسانية، فكلنا نعرف أن القيام بعكس ذلك مخالف للفطرة الانسانية، التي نعلم جميعاً أن فاطرها هو الله سبحانه وتعالى، وهل يعقل أن يفطرنا الله على صفة غير محبذة أو منبوذة؟ وهل سيأتي علينا يوم نخالف فيه فطرتنا في الطعام والشراب، الفطرة تهذب ويسيطر عليها ولكننا لا نستطيع إلغائها كما يدعي البعض، والدليل العملي على ذلك والذي عايشناه قبل فترات وجيزة، زيادة حالات الطلاق بعد مشاهدة مسلسلي نور وسنوات الضياع، والسبب افتقاد الكثير من النساء للرومانسية التي هي مطلب أساسي عند حوى، وبالتالي فضلن تدمير بيوتهن والطلاق على البقاء مع زوج بلا قلب !!!

خليل العملة كتب:

ولكن هناك مشكلة تحدث عندما يمتلئ ذلك الفراغ

وله اثار سلبية كثيرة

~~همس الحب~~ كتب:

هدا الشي في اله مليون سبب ومسبب ولو اشياء بسيطه جدا!!
لانه النفسيه والعاطفه بالذات بسرعه بتتأثر,,